المجلس الإسلامي للإفتاء-الداخل الفلسطيني 48
الرئيسية
بنك الفتاوى
الأسئلة والأجوبة
سؤال جديد
من نحن
اتصل بنا
ابحث في بنك الفتاوى
عنْ أَبي أَيوبِ رضي الله عنه، أَنَّ رسولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: مَنْ صَامَ رَمَضانَ ثُمَّ أَتَبَعَهُ سِتًّا مِنْ شَوَّالٍ كانَ كصِيَامِ الدَّهْرِ رواهُ مُسْلِمٌ.
الأقسام
حديث اليوم
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول : « أيها الناس لا تعجبنكم من الرجل طنطنته ، ولكن من أدى الأمانة ، وكف عن أعراض الناس فهو الرجل »
فتوى اليوم
حكمة اليوم
عن ابن عباس - رضي الله عنه - عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه تبارك و تعالى قال :( إن الله كتب الحسنات و السيئات ثم بين ذلك : فمن هم بحسنة فلم يعملها كتبها الله عنده حسنة كاملة و إن هم بها فعملها كتبها الله عنده عشر حسنات إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيرة ، و إن هم بسيئة فلم يعملها كتبها الله عنده حسنة كاملة ، وإن هم بها فعملها كتبها الله سيئة واحدة). رواه البخاري و مسلم .
حكمة اليوم
فيسبوك
تويتر
ا ◄ 
آخر الأسئلة   ترتيب
السلام عليكم, لدى سؤال حيرني كثير وانا الان في الشهر السابع من الحمل وفي حيرة من امري. عندما بلغت الثالثه عشرة, كنت جاهله بموضوع الطهارة, حيث انني كنت اعرف ان الحيض فقط ما يحمل مواصفات الحيض, وحتى قرأت حديث الرسول صل الله عليه وسلم الذي يتحدث عن مواصفات دم الحيض فتاكدت, ومن بعد ذلك قرات حديث السيدة عائشه عن الكدرة والصفرة انها لا تعتبر حيض بعد الطهر, ولهذا استنتجت ان ما افعله صحيح واني بامكاني صيام الايام التي ارى فيها كدرة وصفرة, عندما بلغت ال 23, وتزوجت, بدات اشك بموضوع الطهارة, حيث انني لم اعرف متتى اطهر كليا, فدائما كان حيضي 5 ايام, ولكن بعد الزواج كنت انتظر الى 7 ايام لاني لم اغتسل قبل الكدرة والصفرة. الى ان قرأت الفتوى التي تقول ان علامه الطهر اما الجفوف او القصه البيضاء, ولكن لم اعرف ابدأ متى يحدث الجفوف, لان الدم ينقطع وكنت ارى الجفوف واغتسل ولكن بعد ذلك ارى الكدرة او الصفره. قرات عده فتاوى وقرات ان ابن حزم قال ان الكدرة والصفرة لا تعتر حيضا. في شهر رمضان الفائت قضيت 7 ايام وليس خمسه, وما زلت في حيرة من امري, فانا لا اعرف هل كانت الكدرة والصفرة متواصله ام لا, وانا الان حامل واشرب الكثير من الماء ولربما لن استطيع صيام رمضان المقبل, ولا اريد ان يكون لي ديون على الله لاني اخاف ان لا يمد لي الله بالعمر. ارجوكم ساعدوني, والله انا في حيرة في امري.
السلام عليكم ورحمة الله.. أود أن اطرح مشكلة بيني وبين زوجي, ولطالما عانيت منها منذ ايام الخطوبة. المشكلة أن زوجي الذي بعتبر متدين ومن أبناء الدعوة, يتكلم مع الفتيات عبر الانترنت, ولطالما وضحت له الحكم في ذلك ورفضي, ولكنه يبرر انه لا يقع في الخطأ بحديثه معهم. وللتوضيح أكثر, فانه ينتحل لقب اسلامي في المجموعة التي يشارك فيها على الفيسبوك, ومثلا يعلق بكلام فارغ ولا حاجة له عند الفتيات, ويتم بينهم كلام تافه, لا مبرر لأن يكون..فما شأن تلك الفتاة بأن تسأله عن حاله, أو يمازحها وتمازحه, والالفة والود ظاهر بينهم؟؟؟! وما يمقتني اكثر أن النقاشات المتجاوزة للحدود تكون في موضوعات تافهة مثل أكلة أعجب بها لديها, وحتى نقاشات في امور الدين!!!! أحاول اقناعه ان ما يقوم به يتم فيه التجاوز لضوابط العلاقة بين الجنسين, ولكنه يتجاهل الامر وكأنه أمر طبيعي, مع انني وضحت له مبدأئي منذ الخطوبة. المشكلة الاكبر اليوم, انه ينشغل بهذه الاحاديث في وقت ومكان شغله(وهو يعمل في مؤسسة اسلامية), واقول له انه بذلك يطعمنا حراما, ولكنه كذلك لا يقتنع ولا يلاقي للموضوع اهتمام. ارجو التوضيح الشافي, في هذه المسألة والمباشر, حتى افحم زوجي في هذه المسألة