المجلس الإسلامي للإفتاء-الداخل الفلسطيني 48
الرئيسية
بنك الفتاوى
الأسئلة والأجوبة
سؤال جديد
من نحن
اتصل بنا
ابحث في بنك الفتاوى
عنْ أَبي أَيوبِ رضي الله عنه، أَنَّ رسولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: مَنْ صَامَ رَمَضانَ ثُمَّ أَتَبَعَهُ سِتًّا مِنْ شَوَّالٍ كانَ كصِيَامِ الدَّهْرِ رواهُ مُسْلِمٌ.
الأقسام
حديث اليوم
قال عمرو بن العاص لابنه عبد الله : ما الكرم ؟ قال : « صدق الإخاء في الشدة والرخاء »
فتوى اليوم
حكمة اليوم
‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ رضي الله عنه‏عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال: ( ‏ ‏آية ‏ ‏المنافق ثلاث إذا حدث كذب وإذا وعد ‏ ‏أخلف ‏ ‏وإذا اؤتمن خان ‏). رواه البخاري .
حكمة اليوم
فيسبوك
تويتر
  ترتيب
السلام عليكم ورحمة اللله وبركاته نمت وأنا أفكر في الطلاق وفي أرسلت أرسلتها بهذا الشأ وفي الليل أثناء نومي كنت أغفو وأستيقظ فحصل لي ما يلي :قلت (علي الطلا ) ولم أكمل القاف وجاء في ذهني أن أقول أرفع هذا الحجر وكان أمامي حجرا ليكون طلاقا معلقا على شرط فأفعل المشروط وأتخلص من اليمين ولكني لم أفعل وانشغلت بتكرار كلمة (علي الطلا) لأتيقن هل اكتملت الكلمة أم لا ولكنها في حالة التكراركانت اللفظة كاملة اي نطقت بالقاف (علي الطلاق) وانتبهت إلى ما حدث وقمت من السرير وأنا أحاول استحضار ما حدث فتبين لي أن الموقف الأول كان مناما إذلا يوجد حجر على السرير لأرفعه كما أن الوقت الذي قلت فيه ماسبق كان نهارا وأنا في الليل ولكن التكرارالثاني للكلمة لم أجد فيه هذه العلامات من كون الوقت نهارا بل كان الوقت مظلما فغلب على ظني أن يكون التكرار الثاني الذي تلفظت فيه بكلمة (علي الطلاق) كان بعد الاستيقاظ ولكنه مرتبط بما حدث لي في المنام والانشغال بتكراره للتأكد بما حدث أولا حيث لم يتبين لي أن الأول كان مناما إلا بعد ذلك بدقائق فهل يعد التكرار الثاني طلاقا إذ لأول وهلة كنت أظن أن الموقف الأول حقيقة ولكن بعد القيام من السريروالتدقيق في ما حدث تبين لي ما رويته عليكم
السلام عليكم ورحمة اللله وبركاته تخيلت زوجتي كأنها تطلب مني الطلاق وأنا أقول لها ( روحي ) كلمة عامية مصرية وتعني اذهبي وبعد ذلك أتاني إحساس أنه ربما أكون تلفظت به وبقيت متضايقا بعض الشيء وأنا متحير هل ألقي لها بالا أم لا ؟ وبعدذلك قررت أن لا ألقي لها بالا لأني عندما أفكر أحيانا في الطلاق أحس أن الألفاظ تخرج لولا أن هناك دليل مادي ينفي إحساسي هذا بأن أكون مطبقا فمي أو أكون في صلاة وجلست أفكر لماذا عندما أفكر في أي موضوع غير الطلاق لا أتشكك هل خرجت ألفاظه أم لا ؟ ولماذا عندما تأتيني الفكرة في الصلاة لا أقول أن الصلاة قد بطلت بالكلام الأجنبي وأنما أقول وإنما أقول هل وقع الطلاق أم لا وقلت أيضا طالما أن الأمريبدأ فكر وحديث نفس الأصل فيه أن يبقى حديث نفس كما بدأ وأنا منشغل بهذا الأمر في هذا الأمر وجدت نفسي أكرر ما تشككت فيه ولكن بلفظ آخر مشابه ولم يكن حديث نفس إنما بصوت فقلت هذه الكلمة ( أروح ؟) كأنه على لسان زوجتي وهي تعني بالفصحى ( أذهب ؟ ) بصيغة الاستفهام وهي من كنايات الطلاق ؟فقلت أنا على لساني (طيب ) وهي تعني الموافقة فهل كلامي ( أروح ) الذي تكلمت به على لسان زوجتي وإجابتي ب( طيب ) التي تعني الموافقة يعد طلاقا ؟ خاصة وأنا قلته في مقام التفكير في الطلاق والتشكك في المسألة الأولى وهل ينطبق عليه ما قاله بعض الفقهاء كما فهمت أنا مما قرأته ولا يصدق في عدم إرادته الطلاق في الكنايات إن كان المقام مقام مذاكرة بالطلاق أودل البساط عليه فهل أكون قمت مقام زجتي في طلب الطلاق بكلمة ( أروح ) وأكون بكلمة (طيب ) وافقت على طلبها ؟ رغم أني غير محب في وقوع طلاق وكنت متخوف من أثر ما تشككت فيه ومن أجل شدة التفكير في أثره قلت العبارتين السابقتين ( أروح ) التي بمعنى أذهب و (طيب ) التي تساوي موافق : الإيميل zaqww77@gmail.com
السلام عيكم ورحمة الله وبركاته سبق أن أرسلت إليكم هذا السؤال ولم يصلني رد وهذا هو إيميلي zaqww77@gmail.com حدث أن طرحت هذا السؤال على بعض المفتين في سياق أسئلة أخرى ( نفسي تحدثني أن أحلف بالطلاق ألا أنتفع من أحد الأشخاص بأي شيءفقاومت الفكرة وكان الأمر على الغالب داخل نفسي ) وإلى أن تأتيني الأجوبة كنت منشغلا هل الحلف تم بكلام نفسي أو تحرك به لساني فغلب على ظني أن يكون بكلام نفسي ولكي أبعد الوسوسة عن نفسي قلت (علي الطلاق.بالثلاثة ماتكلمت أقصد أي بصوت ) بصيغة الطلاق الذي يجمع الثلاث يقينا في داخل نفسي أما كونه بلفظ فاحتمال ليس يقيني وسأصف لكم ما حدث (أحسست بكلام نفسي قوي يخرج معه الهواء من الجوف ويصطتدم بأماكن خروج الحرف ولكن كنت في نفس الوقت أضع أصبعي داخل فمي بين الثنيتين السفلتين لأخرج بعض الوسخ من ظفري قبل أن أتوضأ وكان وضع لساني خلف أصبعي وسني بوضع أستبعد به أن يكون قد تحرك إلى مخرج الطاء واللام وربما يكون مؤخرة اللسان تحرك إلى مخرج القاف وبقيت متحيرا وأقول أن وضعي قبل هذا كان أفضل مما طرأ علي الآن وأنا متحير أردد بعض الكلمات التي بها حروف تشبه ماشككت فيه مثل كلمة الطلاب وغيرها لأستطيع الجزم ولكن لم أستطع هذا كل ما أستطيع به وصف ما حدث zaqww77@gmail.com
زنيت مع خاطبي في فتره خطوبتنا وتبنا معا وزفافنا منتظر والاهل الملحدون لا يريدون ان يعقدون العقد الشرعي لنا لانهم خايفين من ان نتمادى في علاقتنا كازواج!وهم لا يعلمون باننا قد زنينا وتبنا! فلست عاهره انا ولا اعلم كيف سلمت نفسي لخاطبي قبل العقد! لكن كنت بعيده عن الدين ونفسيتي سيئه ومتعبه من الحياه فكانني انتقمت من نفسي باذلالها بتسليمي له نفسي!لكن تبنا واردنا الزواج وكانت حياتي جميله بعد توبتي لكن!!قرات صدفه موقع يفتي به شيخ من مذهب" الاباضيه"بان نكاح الزانيه لمن زنا بها حرام حتى لو تابا! فتدمرت حياتي واصبحت اشك بزواجنا واخاف ان ابتعد عنه فانا لن ولم اعشق سواه ! فكيف اتنازل عنه! نحن تبنا معا! ثم ان نكاح الزانيه حرام على المومنين وليس على الزناه!فنكاحنا قبل توبتنا من الزنا حتى حلال لان كلانا زناه عير تايبين "الزانيه لا ينكحها الا زاني والمجلوده لا ينكحها الا مجلوده والخبيثين للخبيثات والطيبون للطيبات !اي نكاحنا قبل التوببه من الزنا حلال فكيف بعد التوبه من الزنا؟ما ذلك المذهب الاباضي!ولديهم فتاوي عجيبه غريبه !وهل بحاسبني ربي حسسب فتواهم ويعاقبني اذا تزوجت خاطبي ولم استمع لههم؟اجيبوني ارجوكم